دول العالم تتجه الي اليابان للحصول على العقار الياباني لعلاج كرونا. وأفاد التلفزيون المصري عن وصول عينات من العقار اليابانى أفيجان منذ الشهر الماضى إلى مصر لتجربته فى علاج كورونا. عقار أفيجان اليابانى دواء معتمد بالفعل فى مواجهة الفيروسات ثبتت له نتائج فى التعامل مع مصابي فيروس كورونا، وصلت مصر عينات من عقار آفيجان من شهر وتم التواصل مع الصين لتصنيعه محليا. أعتمدت الصين على العقار اليابانى فى شفاء المصابين لديها من فيروس كورونا المستجد، ووصلت نسبة نجاح العقار الجديد إلى 91%، وتم تجربته على المرضى وتحولت نتيجة تحاليلهم من إيجابية إلى سلبية خلال 4 أيام فقط. التجارب السريرية التي أجريت على هذا الدواء على 320 مريضا بفيروس كورونا، أثبت أن صور إشاعات الرئة تحسنت بنسبة 91%. البرتوكولات العلاجية الحالية تمتد نسبة الشفاء بها إلى 11 يوم، مما يعنى أن هذا العلاج يحقق قفزة هائلة. هيئة سلامة الدواء الأمريكية اعتمدت هذا الدواء في التجارب السريرية، ولذلك يمر بـ 3 مراحل، هذا الدواء مر بمرحلتين منهم، وتبقى له مرحلة، وإذا استمرت التجارب السريرية في النجاح، سيتم اعتماده من شهر إلى 3 أشهر كدواء لفيروس كورونا. معلومات عن علاج أفيجان الياباني: *أعلنت ولاية ماساتشوستس الأمريكية استخدام عقار favipiravir الياباني “أفيجان”. حصل هذا الدواء على الضوء الأخضر للاستخدام من قبل إدارة الأغذية والدواء الأمريكية. * تعتزم اليابان توفيره لنحو 50 دولة حول العالم. *عقار أفيجان من إنتاج إشركة Fujifilm Holdings Corp اليابانية. *حقق هذا العلاج نتائج إيجابية للغاية عقب تجربته على 320 مريضا في مدينة ووهان الصينية *بدأت الشركة تجارب المرحلة الثالثة لهذا العلاج الأسبوع الماضي. *حصل هذا العقار على دعم حكومي عام 2014 لعلاج فيروس ايبولا الذي انتشر في أفريقيا. *ترغب الحكومة اليابانية في تقديم هذا العقار إلى بعض الدول بالمجان. وكانت أسئله كثيره توجه للأطباء ولي شخصيا َن كثير من الناس يقولون ( هل تمتلك مصر علاج أو لقاح لفيروس كرونا؟ وما سر زيارات وزيره الصحه لدوله الصين وإيطاليا؟) وكانت اجاباتي واحده ومنها ما قلته في البث المباشر بأن وزاره الصحه نفسها نفت هذا الكلام وقلت بأن لا نأخذ العلم من غير مصادره؛ أما تلك الزيارات فهي من أجل التعرف على اسباب انتشار المرض وكيفيه الوقايه وبرتوكولات العلاج لتطبيقها في مصر؛ كما أنه من المستحيل استخدام لقاح لكرونا في اوقات انتشار الوباء لان اللقاح يعطي فقط لغير حاملي المرض وانه حاليا لا يمكن إجراء تحاليل لكل البشر لتحديد من يحمل المرض من عدمه.
اجابة ( 1 )
دول العالم تتجه الي اليابان للحصول على العقار الياباني لعلاج كرونا.
وأفاد التلفزيون المصري عن وصول عينات من العقار اليابانى أفيجان منذ الشهر الماضى إلى مصر لتجربته فى علاج كورونا.
عقار أفيجان اليابانى دواء معتمد بالفعل فى مواجهة الفيروسات ثبتت له نتائج فى التعامل مع مصابي فيروس كورونا، وصلت مصر عينات من عقار آفيجان من شهر وتم التواصل مع الصين لتصنيعه محليا.
أعتمدت الصين على العقار اليابانى فى شفاء المصابين لديها من فيروس كورونا المستجد، ووصلت نسبة نجاح العقار الجديد إلى 91%، وتم تجربته على المرضى وتحولت نتيجة تحاليلهم من إيجابية إلى سلبية خلال 4 أيام فقط.
التجارب السريرية التي أجريت على هذا الدواء على 320 مريضا بفيروس كورونا، أثبت أن صور إشاعات الرئة تحسنت بنسبة 91%.
البرتوكولات العلاجية الحالية تمتد نسبة الشفاء بها إلى 11 يوم، مما يعنى أن هذا العلاج يحقق قفزة هائلة.
هيئة سلامة الدواء الأمريكية اعتمدت هذا الدواء في التجارب السريرية، ولذلك يمر بـ 3 مراحل، هذا الدواء مر بمرحلتين منهم، وتبقى له مرحلة، وإذا استمرت التجارب السريرية في النجاح، سيتم اعتماده من شهر إلى 3 أشهر كدواء لفيروس كورونا.
معلومات عن علاج أفيجان الياباني:
*أعلنت ولاية ماساتشوستس الأمريكية استخدام عقار favipiravir الياباني “أفيجان”.
حصل هذا الدواء على الضوء الأخضر للاستخدام من قبل إدارة الأغذية والدواء الأمريكية.
* تعتزم اليابان توفيره لنحو 50 دولة حول العالم.
*عقار أفيجان من إنتاج إشركة Fujifilm Holdings Corp اليابانية.
*حقق هذا العلاج نتائج إيجابية للغاية عقب تجربته على 320 مريضا في مدينة ووهان الصينية
*بدأت الشركة تجارب المرحلة الثالثة لهذا العلاج الأسبوع الماضي.
*حصل هذا العقار على دعم حكومي عام 2014 لعلاج فيروس ايبولا الذي انتشر في أفريقيا.
*ترغب الحكومة اليابانية في تقديم هذا العقار إلى بعض الدول بالمجان.
وكانت أسئله كثيره توجه للأطباء ولي شخصيا َن كثير من الناس يقولون ( هل تمتلك مصر علاج أو لقاح لفيروس كرونا؟ وما سر زيارات وزيره الصحه لدوله الصين وإيطاليا؟)
وكانت اجاباتي واحده ومنها ما قلته في البث المباشر بأن وزاره الصحه نفسها نفت هذا الكلام وقلت بأن لا نأخذ العلم من غير مصادره؛
أما تلك الزيارات فهي من أجل التعرف على اسباب انتشار المرض وكيفيه الوقايه وبرتوكولات العلاج لتطبيقها في مصر؛ كما أنه من المستحيل استخدام لقاح لكرونا في اوقات انتشار الوباء لان اللقاح يعطي فقط لغير حاملي المرض وانه حاليا لا يمكن إجراء تحاليل لكل البشر لتحديد من يحمل المرض من عدمه.